أخبار الآن .. بعد شهر على الإنطلاقة الجديدة

 إعلانات مكثّفة لسنوات على شبكة الإنترنت لم تكن كافية لجذب المشاهد لمتابعتها أو تحقيق حضور يتناسب مع هذه الكميّة الكبيرة من الإعلانات .

القناة التي كانت تنطق بإسم الإرهاب في سوريا و غيرها وتدعمهم إعلاميا في محاولة لتجميل صورتهم عبر أخبار وتقارير على عكس الحقيقة وتصوير الإرهابيين على أنّهم ملائكة مظلومين.
ومنذ حوالي الشهر قامت القناة بمحاولة جديدة لجذب المشاهد العربي لها حيث قامت بتجديد هويّتها البصريّة من تغيير إشارتها (اللوغو) وفواصل القناة وغيرها، مترافقة مع إعلانات طرقيّة وكذلك إلكترونية.
لكن على ما يبدو أنّها لم تنجح أيضاً في تحقيق أي تقدّم وكان التغيير في الشكل فقط دون تغيير في المضمون.

 

.
... 
نتقبّل جميع الأراء اللائقة 
...
ماورو | Mauro 
13-6-2021

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق