قام مثليان سوريان يعيشان في السويد بإطلاق حملة عبر وسائل التواصل الإجتماعي بعنوان "بالحلال أحلى".
وذلك بعد زواجهما بشكل رسمي وإعلانهما ذلك عبر صفحاتهم ورافق الحملة صورة يديهما وفي أصبع كل واحد منهم خاتم زواجهما.
الشابان قالا لموقع "ماورو" بأنّهما كان على علاقة حب منذ أن كانا في سوريا واستمرت علاقتهما بعد وصولهم للسويد إلى أن قررا تتويج علاقتهم وتثبيتها بالزواج في المحكمة، حيث يسمح للمثليين في السويد بعقد قرانهما، على عكس بلدهم والكثير من الدول في الشرق الأوسط التي ما زالت قوانينها تعاقب مثليي الجنس عند إقامتهم علاقة جنسية.
الشابان أعربا عن أملهم أن تتطور القوانين في سوريا والدول العربية وتعطى المزيد من الحريّات وخاصة فيما يتعلق بحقوق المثليين التي أصبحت متوفرة في معظم الدول الغربية.
واستغرب الشابان بنفس الوقت مهاجمة المثليين من قبل المجتمع في حين أن علاقة المثليين هي علاقة بين شخصين اثنين لم يؤذوا أحد وإنما عاشوا قصة حب فيما بينهما وعبّروا عن مشاعرهم وميولهم الحقيقيّة.
وأكدّوا أنّ هناك الكثير من المثليين في سوريا والدول العربية ويقيمون علاقات جنسية فيما بينهم بالخفاء وبينهم رجال متزوجين من نساء ولديهم أولاد.
وذلك بعد زواجهما بشكل رسمي وإعلانهما ذلك عبر صفحاتهم ورافق الحملة صورة يديهما وفي أصبع كل واحد منهم خاتم زواجهما.
الشابان قالا لموقع "ماورو" بأنّهما كان على علاقة حب منذ أن كانا في سوريا واستمرت علاقتهما بعد وصولهم للسويد إلى أن قررا تتويج علاقتهم وتثبيتها بالزواج في المحكمة، حيث يسمح للمثليين في السويد بعقد قرانهما، على عكس بلدهم والكثير من الدول في الشرق الأوسط التي ما زالت قوانينها تعاقب مثليي الجنس عند إقامتهم علاقة جنسية.
الشابان أعربا عن أملهم أن تتطور القوانين في سوريا والدول العربية وتعطى المزيد من الحريّات وخاصة فيما يتعلق بحقوق المثليين التي أصبحت متوفرة في معظم الدول الغربية.
واستغرب الشابان بنفس الوقت مهاجمة المثليين من قبل المجتمع في حين أن علاقة المثليين هي علاقة بين شخصين اثنين لم يؤذوا أحد وإنما عاشوا قصة حب فيما بينهما وعبّروا عن مشاعرهم وميولهم الحقيقيّة.
وأكدّوا أنّ هناك الكثير من المثليين في سوريا والدول العربية ويقيمون علاقات جنسية فيما بينهم بالخفاء وبينهم رجال متزوجين من نساء ولديهم أولاد.
الصور من حفل زفاف شابان أجنبيان مأخوذ من اليوتيوب
.
.
فديو لحفل زفاف شابان أجنبيان آخران منشور على اليوتيوب
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق