"الحسن علاء الدين" هو مقدم برامج حالي، وله عدّة تجارب بالتمثيل والمسرح والأفلام القصيرة، وهو كان قد درس معهد سياحي ويدرس الإعلام حالياً.
موقع "ماورو" أجرى لقاء مع المذيع الشاب وكان الحديث التالي:
عملت مؤخّراً كمذيع في قناة "اعمار السورية" وفي "إعمار ميوزك" حالياً، هل لك أن تخبرنا هذه التجربة؟
تجربتي بالتقديم بدأت على قناة "إعمار السورية" بداية من البرنامج الصباحي الذي حمل عنوان "صباح إعمار"، لأنتقل بعدها إلى فقرة "فن وسينما" وهي فقرة تمثّلني وتمثّل شغفي بالحياة، وهي بالطبع كانت تجربة ممتعة ومهمّة كثيراً بالنسبة لي وخصوصاً عتدما يوجد دعم حتّى ولو كان معنوي من قبل بعض الأصدقاء.
وتجربتي الحاليّة بقناة "إعمار ميوزك" من خلال ريبورتاجات مع نجوم الغناء السوري والعربي وتغطية أهم الحفلات بسوريا، وهي تجربة جديدة لي ولها خصوصيّة عندي.
ما رأيك بوضع الإعلام في سوريا؟
وبرأيك هل سنشهد حراكاً اعلامياً مع اقتراب الحرب من نهايتها؟
اعلامنا واكب الأزمة وتحدّاها، وخلال الأزمة لاحظنا التطوّر وكم لعب الإعلام السوري أداور مهمّة، وبالتأكيد لمرحلة مابعد الأزمة وهي مرحلة النصر هي المرحلة الأهم التي سنشهد فيها تطوّر بكافّة جوانب الحياة.
ما رأيك بالاعلام الخاص في سوريا وهل تتأمل ظهور قنوات خاصة جديدة تعزز دور الإعلام السوري بكافة المجالات؟
لكل جهة إعلامية رسالة تدافع وتقاتل لأجلها، وخلال الأزمة شاهدنا قنوات خاصة كان لها تأثير إيجابي.
ولن ننسى أنّ القنوات الخاصة رفدت كوادرها بالشباب السوري وهذا الشيء أدّى لظهور إعلام جديد من فئة شباب والشباب هم التطوّر بذاته.
في بداية الحرب قمت بتقديم فيلم قصير كتحية للجيش العربي السوري، واليوم بعد سنوات من الحرب والكثير من التضحيات التي قدّمها جيشنا في حربه على الإرهاب والإقتراب من النصر إعلان تحرير كافة الأراضي السوريّة.
ماذا تخبرنا هذه التجربة وماذا تقول لذوي الشهداء ولأفراد الجيش؟
عدت بي بالزمن إلى سنة 2013 عندما صوّرنا التحية للجيش العربي السوري: طبعاً لا يوجد عمل فنّي يقدّر ويجسّد تضحيات جيشنا، فكانت الفكرة أنّ نحيّي الجيش بعيده من خلال بعض الثواني، وطبعاً كانت مدّته قصيرة جداً، ولكن تم تصويره احتاج عدّة ساعات.
وعندما نذكر "الجيش العربي السوري" لا نستطيع إلاّ وأن نقول: الله يحمي كل جندي دافع عن بلدنا بهذه الحرب الكونية، وبالتأكيد سنركع لكل جندي سقى أرضنا بدمه لتبقى مكلّلة بالغار .
ماذا تحب أن تقول كلمة أخيرة؟
بالختام أريد أن أتشكركم، وأتشكر كل شخص إيجابي بحياتي.
وأتمنّى الشفاء العاجل لسيدة الياسمين "أسماء الأسد".
وسورية عمرانة بشبابها ومحميّة برجال جيشها ورح تبقى سورية مخرز بعيون الغدار.
موقع "ماورو" أجرى لقاء مع المذيع الشاب وكان الحديث التالي:
عملت مؤخّراً كمذيع في قناة "اعمار السورية" وفي "إعمار ميوزك" حالياً، هل لك أن تخبرنا هذه التجربة؟
تجربتي بالتقديم بدأت على قناة "إعمار السورية" بداية من البرنامج الصباحي الذي حمل عنوان "صباح إعمار"، لأنتقل بعدها إلى فقرة "فن وسينما" وهي فقرة تمثّلني وتمثّل شغفي بالحياة، وهي بالطبع كانت تجربة ممتعة ومهمّة كثيراً بالنسبة لي وخصوصاً عتدما يوجد دعم حتّى ولو كان معنوي من قبل بعض الأصدقاء.
وتجربتي الحاليّة بقناة "إعمار ميوزك" من خلال ريبورتاجات مع نجوم الغناء السوري والعربي وتغطية أهم الحفلات بسوريا، وهي تجربة جديدة لي ولها خصوصيّة عندي.
ما رأيك بوضع الإعلام في سوريا؟
وبرأيك هل سنشهد حراكاً اعلامياً مع اقتراب الحرب من نهايتها؟
اعلامنا واكب الأزمة وتحدّاها، وخلال الأزمة لاحظنا التطوّر وكم لعب الإعلام السوري أداور مهمّة، وبالتأكيد لمرحلة مابعد الأزمة وهي مرحلة النصر هي المرحلة الأهم التي سنشهد فيها تطوّر بكافّة جوانب الحياة.
ما رأيك بالاعلام الخاص في سوريا وهل تتأمل ظهور قنوات خاصة جديدة تعزز دور الإعلام السوري بكافة المجالات؟
لكل جهة إعلامية رسالة تدافع وتقاتل لأجلها، وخلال الأزمة شاهدنا قنوات خاصة كان لها تأثير إيجابي.
ولن ننسى أنّ القنوات الخاصة رفدت كوادرها بالشباب السوري وهذا الشيء أدّى لظهور إعلام جديد من فئة شباب والشباب هم التطوّر بذاته.
في بداية الحرب قمت بتقديم فيلم قصير كتحية للجيش العربي السوري، واليوم بعد سنوات من الحرب والكثير من التضحيات التي قدّمها جيشنا في حربه على الإرهاب والإقتراب من النصر إعلان تحرير كافة الأراضي السوريّة.
ماذا تخبرنا هذه التجربة وماذا تقول لذوي الشهداء ولأفراد الجيش؟
عدت بي بالزمن إلى سنة 2013 عندما صوّرنا التحية للجيش العربي السوري: طبعاً لا يوجد عمل فنّي يقدّر ويجسّد تضحيات جيشنا، فكانت الفكرة أنّ نحيّي الجيش بعيده من خلال بعض الثواني، وطبعاً كانت مدّته قصيرة جداً، ولكن تم تصويره احتاج عدّة ساعات.
وعندما نذكر "الجيش العربي السوري" لا نستطيع إلاّ وأن نقول: الله يحمي كل جندي دافع عن بلدنا بهذه الحرب الكونية، وبالتأكيد سنركع لكل جندي سقى أرضنا بدمه لتبقى مكلّلة بالغار .
ماذا تحب أن تقول كلمة أخيرة؟
بالختام أريد أن أتشكركم، وأتشكر كل شخص إيجابي بحياتي.
وأتمنّى الشفاء العاجل لسيدة الياسمين "أسماء الأسد".
وسورية عمرانة بشبابها ومحميّة برجال جيشها ورح تبقى سورية مخرز بعيون الغدار.
الإعلامي «الحسن علاء الدين» ضمن برنامج «صباح إعمار»
الإعلامي «الحسن علاء الدين» من قناة «إعمار ميوزيك»
الإعلامي "الحسن علاء الدين" مع الفنان السوري "حسام جنيد"
الإعلامي "الحسن علاء الدين" مع الفنان السوري "حسان عيسى"
الإعلامي "الحسن علاء الدين" مع الفنان السوري "ناصيف زيتون"
الإعلامي "الحسن علاء الدين" مع الفنان اللبناني "معين شريف"
الإعلامي "الحسن علاء الدين" مع الفنانة اللبنانية "ليال عبود"
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق