بعبارة (الله بعين) تختم "شام اف ام" اعلانها عن طريقة استقبال بثّها الفضائي بعد أن اختفى هذا البث من أجهزة الاستقبال العادية التي لا تدعم صيغة البث اتش دي HD
في خطوة وصفها الكثير بخطوة غبائيّة جعلتها تخسر قسم كبير من مشاهديها وذلك لعدم امتلاكهم أجهزة استقبال ريسيفر يدعم خاصيّة الـ اتش دي.
السيد "سامر يوسف" مدير القناة نشر عبر حسابه على الفيس بوك بأنّ هذا تطوّر طبيعي مفروض على الجميع عاجلاً أم آجلاً وإنّ ذلك أفضل بكثير لجودة الصورة، وهذا ما لم يلاحظه أحد ممن يستقبل القناة فجودة القناة بقيت على حالها، فيما يبدو أنّه استعجل خسارة قسم كبير من جمهور القناة الفضائيّة قبل أن يستعجل التطور الذي تكلّم عنه والذي لم يلاحظه أحد.
وعدا ذلك تناسى السيد "يوسف" أنّه في بلد باتت نسبة الفقر فيه كبيرة جداً وأنّ ثمن جهاز جديد هو عبء للكثير وخاصة مع بقاء الكثير من القنوات التي لا تحتاج أجهزة أتش دي.
فالقناة التي كانت تحقق متابعة جيّدة رغم أنّها قناة شرائح (أي لا تبث فديو) يبدو أنّها تراجعت إلى الوراء بخطوتها هذه.
والأمر الغير مستغرب هي تعليقات المشاهدين عبر صفحات التواصل الإجتماعي على الإنترنت، والتي كانت معظمها مستائة من هذه الخطوة التي قامت بها القناة، ويكاد الجميع يرفض شراء جهاز مستقبل جديد من أجل "شام اف ام" فقط وكان جاوب بعضهم (بالناقص منها) رغم متابعتهم لها قبل تحويل بثّها، وليقولوا إن قناة "الخبر" (نفس نظام بث الشرائح) ما زالت مستمرة بالبث وهي تكفينا ولا حاجة لنا بـ "شام اف ام".
هذا وتأتي خطوة "شام اف ام" هذه بعد إطلاقها مؤخّراً لقناة "شام تي في" والتي كانت مخيبّة للآمال ليرى فيها البعض أنّه لا يوجد فيها شيء سوري سوى اسمها لأنّ غالبية بثّها هو أفلام مصرية وجودة بثّها سيّئة رغم وضعها شعار اتش دي.
ويرى متابعون بأنّ "شام اف ام" ارتكتبت الكثير من الأخطاء إضافة لخطواتها الأخيرة، نذكر منها:
قلّة اهتمامها بالأغنيّة السوريّة والتكبّر على بعض الأغاني والفنانين السوريين في حين تركض وراء الفنانين الغير سوريين، بل لا تكتفي بذلك إنّما تحارب بعض منهم كما فعلت سابقاً مع الفنانة "سارية السواس" حيث بثّت برنامج استضافت عدد من الفنانين ليهاجموها في بداية انطلاقتها بعد أغنية "بس اسمع منّي".
إهمالها ضعف بثّها في كثير من المناطق رغم مطالبات أهالي تلك المناطق بتقويّة البث فيها كمحافظة طرطوس على سبيل المثال.
موقع «شام اف ام» www.sham.fm لم يحدّث تردد القناة الفضائية وهو مستمر بكتابة التردد القديم رغم أنّها متوّقفة عن البث عليه منذ شهور.
ومؤخّراً بثّت أغاني لـ "مرسيل خليفة" والذي كان موقفه داعماً للإرهابيين الذين دمّروا سوريا دون أن يعتذر حتّى الآن أو يغير موقفه مما يجري في سوريا، ليرى فيها أحد المستمعين أنّها خطوة قد تليها بث أغاني أصالة وسميح شقير وغيرهم من الفنانين الذين كانوا من داعمي أعمال التخريب والتدمير في سوريا.
وأخيراً إنّ آخر تحديث لقناة "شام أف أم" على اليوتيوب كان منذ أكثر من سنة ونصف، فهل مديرها السيد "سامر يوسف" لا يعتبر أنّ وجود قناة على اليوتيوب نشطة تابعة لوسائل إعلامه هو: ( تطوّر طبيعي مفروض على الجميع عاجلاً أم آجلاً) أمّا أنّ التطوّر بنظره هو فقط في حجب قناته عن الشعب المعتّر.
تردد شام إف إم الجديد: 11334 أفقي 27500 مدار قمر النايلسات (يحتاج جهاز رسيفر يدعم خاصيّة أتش دي HD)
السيّد سامر يوسف مدير شام اف ام Samer Yousef Sham FM TV
Sham FM TV Channel Nilesat
في خطوة وصفها الكثير بخطوة غبائيّة جعلتها تخسر قسم كبير من مشاهديها وذلك لعدم امتلاكهم أجهزة استقبال ريسيفر يدعم خاصيّة الـ اتش دي.
السيد "سامر يوسف" مدير القناة نشر عبر حسابه على الفيس بوك بأنّ هذا تطوّر طبيعي مفروض على الجميع عاجلاً أم آجلاً وإنّ ذلك أفضل بكثير لجودة الصورة، وهذا ما لم يلاحظه أحد ممن يستقبل القناة فجودة القناة بقيت على حالها، فيما يبدو أنّه استعجل خسارة قسم كبير من جمهور القناة الفضائيّة قبل أن يستعجل التطور الذي تكلّم عنه والذي لم يلاحظه أحد.
وعدا ذلك تناسى السيد "يوسف" أنّه في بلد باتت نسبة الفقر فيه كبيرة جداً وأنّ ثمن جهاز جديد هو عبء للكثير وخاصة مع بقاء الكثير من القنوات التي لا تحتاج أجهزة أتش دي.
فالقناة التي كانت تحقق متابعة جيّدة رغم أنّها قناة شرائح (أي لا تبث فديو) يبدو أنّها تراجعت إلى الوراء بخطوتها هذه.
والأمر الغير مستغرب هي تعليقات المشاهدين عبر صفحات التواصل الإجتماعي على الإنترنت، والتي كانت معظمها مستائة من هذه الخطوة التي قامت بها القناة، ويكاد الجميع يرفض شراء جهاز مستقبل جديد من أجل "شام اف ام" فقط وكان جاوب بعضهم (بالناقص منها) رغم متابعتهم لها قبل تحويل بثّها، وليقولوا إن قناة "الخبر" (نفس نظام بث الشرائح) ما زالت مستمرة بالبث وهي تكفينا ولا حاجة لنا بـ "شام اف ام".
هذا وتأتي خطوة "شام اف ام" هذه بعد إطلاقها مؤخّراً لقناة "شام تي في" والتي كانت مخيبّة للآمال ليرى فيها البعض أنّه لا يوجد فيها شيء سوري سوى اسمها لأنّ غالبية بثّها هو أفلام مصرية وجودة بثّها سيّئة رغم وضعها شعار اتش دي.
ويرى متابعون بأنّ "شام اف ام" ارتكتبت الكثير من الأخطاء إضافة لخطواتها الأخيرة، نذكر منها:
قلّة اهتمامها بالأغنيّة السوريّة والتكبّر على بعض الأغاني والفنانين السوريين في حين تركض وراء الفنانين الغير سوريين، بل لا تكتفي بذلك إنّما تحارب بعض منهم كما فعلت سابقاً مع الفنانة "سارية السواس" حيث بثّت برنامج استضافت عدد من الفنانين ليهاجموها في بداية انطلاقتها بعد أغنية "بس اسمع منّي".
إهمالها ضعف بثّها في كثير من المناطق رغم مطالبات أهالي تلك المناطق بتقويّة البث فيها كمحافظة طرطوس على سبيل المثال.
موقع «شام اف ام» www.sham.fm لم يحدّث تردد القناة الفضائية وهو مستمر بكتابة التردد القديم رغم أنّها متوّقفة عن البث عليه منذ شهور.
ومؤخّراً بثّت أغاني لـ "مرسيل خليفة" والذي كان موقفه داعماً للإرهابيين الذين دمّروا سوريا دون أن يعتذر حتّى الآن أو يغير موقفه مما يجري في سوريا، ليرى فيها أحد المستمعين أنّها خطوة قد تليها بث أغاني أصالة وسميح شقير وغيرهم من الفنانين الذين كانوا من داعمي أعمال التخريب والتدمير في سوريا.
وأخيراً إنّ آخر تحديث لقناة "شام أف أم" على اليوتيوب كان منذ أكثر من سنة ونصف، فهل مديرها السيد "سامر يوسف" لا يعتبر أنّ وجود قناة على اليوتيوب نشطة تابعة لوسائل إعلامه هو: ( تطوّر طبيعي مفروض على الجميع عاجلاً أم آجلاً) أمّا أنّ التطوّر بنظره هو فقط في حجب قناته عن الشعب المعتّر.
تردد شام إف إم الجديد: 11334 أفقي 27500 مدار قمر النايلسات (يحتاج جهاز رسيفر يدعم خاصيّة أتش دي HD)
تردد قناة شام اف ام الفضائية الجديد نايلسات Sham FM TV Frequency
السيّد سامر يوسف مدير شام اف ام Samer Yousef Sham FM TV
Sham FM TV Channel Nilesat
.
كلام صحيح
ردحذف